نتائج البحث: الهجرات العربية
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ومعهد الدوحة للدراسات العليا العدد السابع والأربعون (شتاء 2024) من دورية "عمران" للعلوم الاجتماعية.
سألنا بعض الأدباء من عالمنا العربي، الذين يقيمون خارج أوطانهم أو أقاموا خارجها في فترات من حياتهم، عن أدب الاغتراب وتجربة الكتابة تحت وطأة الشعور بالشرخ عن الوطن، وعن تأثيرات الغربة والعلاقة مع المكان الجديد على كتاباتهم الإبداعية.
اختتم "مؤتمر الباحثين السوريين في العلوم الاجتماعية"، أمس الإثنين، أعمال دورته الثالثة، في مدينة إسطنبول. نظم المؤتمر مركز حرمون للدراسات المعاصرة، والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية، بالاشتراك مع مجلة قلمون (المجلة السورية للعلوم الإنسانية).
تجسّد رواية ميرال الطّحاوي "أيام الشمس المشرقة" نقلة نوعيّة لا في التجربة الروائية للكاتبة وحسب، بل حتّى في الرواية العربية، على أكثر من صعيد، أبرزها المكان غير العربي، ولا المصريّ، ولا البدويّ، كما في رواياتها السابقة، وهو هنا أميركا عمومًا.
صدرت حديثًا للزميل عبد الكريم قادري رواية جديدة بعنوان "حقيبة واحدة لا تكفي" في طبعة مشتركة بين دار ضمة للنشر والتوزيع بالجزائر ودار رشم للنشر والتوزيع بالسعودية. تقع الرواية في 177 صفحة وصمم غلافها وأشرف على إخراجها عبد الفتاح بوشندوقة.
الفلسطينيون والكنعانيون هم من أصل واحد، وهم سكان فلسطين منذ العصور الحجرية، وحضارة أريحا، أقدم مدينة في العالم، شاهدة على ذلك. كذلك الأمر، بالنسبة للأموريين، فهم كنعانيو فلسطين، وسورية، ولبنان، والأردن.
هل يسير رحالة هذه الأيام على خطى رحّالة الزمان القديم؟ روح الرحلة اختلفت. دوابها صارت طائرات ودراجات وسيارات ومراكب وحافلات. أغراض الترحال تغيّرت، وحمل جزء كبير منها أبعادًا استكشافية وسياحية ومغامراتية تشويقية.
ضمن سلسلة ترجمان في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، صدرت حديثًا النسخة العربية من كتاب "صنع معاداة السامية، أو تحريم نقد إسرائيل" للكاتب الألماني أبراهام ملتسر بترجمة سمية خضر، ومراجعة رشيد بوطيب.
ظاهرة انفتاح الأجناس الأدبية تبدو لافتة للانتباه في المشهد الثقافي العربي، معلنة نهاية زمن الكاتب ذي الاختصاص الأدبي الواحد. من خلال هذا التحقيق، طرحنا السؤال: لماذا يتجه الشعراء إلى الرواية؟ على عدد من الشعراء الذين تحولوا إلى كتابة الرواية.
ليس مبالغة القول إن مسلسل "حرقة" بجزأيه للمخرج التونسي الأسعد الوسلاتي يعتبر استثناء في مسيرة الدراما التلفزيونية التونسية وربما العربية فيما يتعلق بتناول قضايا الهجرة السرية وحكايات العرب في المهجر.